حين يحبك الرجل أنت دون غيرك لما؟!!
هل حاولت يومًا فهم الأسباب التّي تجعل الرجل يقع في حبّ امرأة واحدة معيّنة، حتى لو لم تكن هي الأفضل له؟ أو لماذا وقع شريكك في حبك أنت بالتحديد وليس بحب فتاة أخرى؟ يبدو أن في الأمر لغزاً! لكن إليك الجواب:
الحقيقة هي أن ما يهم الرجل فعلاً في المرأة هي المشاعر والأحاسيس التّي تجعله يشعر بها وهو في جوارها، وذلك لأن الجاذبيّة التي تقرّب شخصين من بعضهما البعض والعلاقة التّي تربطهما هما وحدهما قادرتان على مواجهة المنطق. فكيف ذلك؟
الأسباب التّي تمنع الرجل من الوقوع في الحب
لا يختار الرجل شريكة حياته لأنه يقدّر أهمية العلاقة التّي قد تجمعهما، ولا لأنه وجد حبّ حياته الحقيقي، ولا حتّى لأن شريكته تكنّ له حبًا عميقًا وتجيد التصرف معه وتجعله يدرك أهمية البقاء معها. لا، فللمشاعر والعواطف منطقهما الخاص البعيد كلّ البعد عن الالتزامات. فما إن تتقبلي هذا الواقع، حتّى تلاحظين أن حياتك وعلاقاتك العاطفية تتحسن شيئًا فشيئًا!
تتعدّد الأسباب التّي تجعل الرجل ينجذب إلى امرأة وليس إلى أخرى، ومنها:
- الانجذاب العاطفي: تعدّ التجارب العاطفيّة التّي يقوم بها الرجل مع امرأة ما، السبب الأهم الذي يجعله يرغب ببناء علاقة طويلة الأمد معها أو لا. وذلك يعني أن المشاعر والأحاسيس الذي يشعر بها وهو معك، هي وحدها التّي تجعله يدرك ما إذا كنت أنت المرأة التّي لا طالما رغب بالتقرب منها والعيش معها. فما هي الأمور التّي تجعل الرجل يشعر بهذا الانجذاب العاطفي نحوك؟ أيّ ما هي الأمور غير الجسديّة التّي تجذبه إليك؟
- قدرة المرأة على السيطرة على نفسها: إن المرأة القادرة على التواصل الفعلي مع الرجل، واظهار استقلاليتها وامكانية السيطرة على حالاتها العاطفيّة وتجاربها السابقة، هي التّي ستجذبه عاطفيًا إليها. فإمرأة كهذه لا تعتمد على ما يقوم به الرجل، بل تدرك بنفسها كيف تتعاطى مع الأمور، وتلتزم بالهدوء، وتعبّر عن مشاعرها بادراك ووعي تجنبًا لتفاقم المشاكل. وذلك يظهر للرجل امكانية تحكّمها هي وحدها بسعادتها، فعندما يشعر أنه ليس هو المسؤول عن سعادتك، فذلك يريحه فعلاً لأنه يدرك بالتالي أنك اخترت أن تكوني معه لأنك ترغبين بذلك وتحبينه وليس لأنك تحتاجين إليه. وهذه من الصفات الأكثر جاذبيّة على الإطلاق!
هل حاولت يومًا فهم الأسباب التّي تجعل الرجل يقع في حبّ امرأة واحدة معيّنة، حتى لو لم تكن هي الأفضل له؟ أو لماذا وقع شريكك في حبك أنت بالتحديد وليس بحب فتاة أخرى؟ يبدو أن في الأمر لغزاً! لكن إليك الجواب:
الحقيقة هي أن ما يهم الرجل فعلاً في المرأة هي المشاعر والأحاسيس التّي تجعله يشعر بها وهو في جوارها، وذلك لأن الجاذبيّة التي تقرّب شخصين من بعضهما البعض والعلاقة التّي تربطهما هما وحدهما قادرتان على مواجهة المنطق. فكيف ذلك؟
الأسباب التّي تمنع الرجل من الوقوع في الحب
لا يختار الرجل شريكة حياته لأنه يقدّر أهمية العلاقة التّي قد تجمعهما، ولا لأنه وجد حبّ حياته الحقيقي، ولا حتّى لأن شريكته تكنّ له حبًا عميقًا وتجيد التصرف معه وتجعله يدرك أهمية البقاء معها. لا، فللمشاعر والعواطف منطقهما الخاص البعيد كلّ البعد عن الالتزامات. فما إن تتقبلي هذا الواقع، حتّى تلاحظين أن حياتك وعلاقاتك العاطفية تتحسن شيئًا فشيئًا!
تتعدّد الأسباب التّي تجعل الرجل ينجذب إلى امرأة وليس إلى أخرى، ومنها:
- الانجذاب العاطفي: تعدّ التجارب العاطفيّة التّي يقوم بها الرجل مع امرأة ما، السبب الأهم الذي يجعله يرغب ببناء علاقة طويلة الأمد معها أو لا. وذلك يعني أن المشاعر والأحاسيس الذي يشعر بها وهو معك، هي وحدها التّي تجعله يدرك ما إذا كنت أنت المرأة التّي لا طالما رغب بالتقرب منها والعيش معها. فما هي الأمور التّي تجعل الرجل يشعر بهذا الانجذاب العاطفي نحوك؟ أيّ ما هي الأمور غير الجسديّة التّي تجذبه إليك؟
- قدرة المرأة على السيطرة على نفسها: إن المرأة القادرة على التواصل الفعلي مع الرجل، واظهار استقلاليتها وامكانية السيطرة على حالاتها العاطفيّة وتجاربها السابقة، هي التّي ستجذبه عاطفيًا إليها. فإمرأة كهذه لا تعتمد على ما يقوم به الرجل، بل تدرك بنفسها كيف تتعاطى مع الأمور، وتلتزم بالهدوء، وتعبّر عن مشاعرها بادراك ووعي تجنبًا لتفاقم المشاكل. وذلك يظهر للرجل امكانية تحكّمها هي وحدها بسعادتها، فعندما يشعر أنه ليس هو المسؤول عن سعادتك، فذلك يريحه فعلاً لأنه يدرك بالتالي أنك اخترت أن تكوني معه لأنك ترغبين بذلك وتحبينه وليس لأنك تحتاجين إليه. وهذه من الصفات الأكثر جاذبيّة على الإطلاق!